
في الجزء التاسع من تاريخ الدولة العباسية ضمن برنامج في تاريخ الأمم نتابع صعود دول جديدة تملأ الفراغ حول الخلافة؛ من الدولة السامانية فرسًا بين ترك، إلى الدولة الغزنوية من ألب تكين إلى آل سبكتكين، ثم الدولة السلجوقية والأيام الحاسمة التي غيّرت وجه المنطقة. نقترب من نور الدين زنكي بطلٍ ابن بطل، وصلاح الدين الأيوبي أسد من أسود الإسلام، والدولة الأيوبية من تفرّق إلى سقوط، قبل أن نصل إلى الدولة القاراخانية أول دولة للترك في الإسلام، ونسأل: هل للدولة الأخيضرية عقب اليوم؟ وهل كانت الدولة العيونية شيعية إمامية؟في الجزء الثامن من تاريخ الدولة العباسية ضمن برنامج في تاريخ الأمم