
في الجزء الثالث من سلسلة تاريخ الأندلس ضمن برنامج في تاريخ الأمم، نقترب من مرحلة مفصلية في تاريخ الأندلس، من الحاجب المنصور أعظم قادة الأندلس، إلى المعتمد من القصر إلى السجن، وحين احترقت بلاد الأندلس، ثم المرابطون الذين أخروا سقوط الأندلس 4 قرون، والمسلمون يدفعون الجزية للنصارى، ومحمد بن تومرت عالم أسقط دولة، ومن جماعة ثائرة إلى دولة سائرة، وصولًا إلى الموحدين يحرقون الكتب المخالفة.