
في الجزء الرابع والأخير من سلسلة تاريخ الأندلس ضمن برنامج في تاريخ الأمم، نصل إلى الفصول الأخيرة من قصة الأندلس؛ من دولة الموحدين المترامية الأطراف، إلى معركة العقاب التي فتحت باب السقوط، ومحاولات بني مرين للنصرة في الوقت الضائع، ثم مملكة غرناطة كآخر ملاذ للأندلسيين، وتحالفات يعاون فيها بعض المسلمين النصارى على محاربة إخوانهم، حتى نصل إلى ليلة سقوط غرناطة، والسؤال الكبير: أين ذهب المسلمون بعد سقوط الأندلس، وكيف بقيت الأندلس حضارة تتحدث رغم زوال الحكم؟
الحلقات التي يضمها هذا الجزء هي:
1- الموحدون دولة مترامية الأطراف
2- معركة العقاب وبداية سقوط الأندلس
3- بنو مرين ونصرة في الوقت الضائع
4- مملكة غرناطة ملاذ الأندلسيين الجديد
5- يعاون النصارى على محاربة المسلمين
6- ليلة سقوط غرناطة
7- أين ذهب المسلمون بعد سقوط الأندلس؟
8- الأندلس حضارة تتحدث