
في الجزء الثاني من تاريخ الدولة العباسية ضمن برنامج في تاريخ الأمم، نبدأ من يا مهدي الساكت عن الخائن خائن، مع المهدي وصراعه مع الخيانة والزنادقة وما رافق ذلك من أحداث. ثم ننتقل إلى المرأة التي أفسدت عصر العباسيين الزاهر، ومشهد تدخلها في السياسة، ونقترب من مآثر عثمان رضي الله عنه. بعدها نروي هلاك كسرى الفرس طريدًا شريدًا، ونتوقف عند رحلة هارون الرشيد من ملك المسلمين إلى كلب الروم، قبل أن نصل إلى البرامكة والنقمة العباسية الهالكة.