مرحبًا بكم في البودكاست الرابع للمركز اليمني للسياسات من سلسلة مشروع كاليدوسكوب. استمعوا للنقاش وشاركونا أفكاركم عبر وسائل التواصل الاجتماعي. من فيسبوك إلى تويتر، تعد وسائل التواصل الاجتماعي جزءًا مؤثرًا في حياتنا، حيث تمنح صوتًا لمن ليس لديهم الفرصة. ومع ذلك، لا تستطيع غالبية النساء في اليمن مناقشة التحديات التي يواجهنها في محاولة تأمين حقوقهن، فقد أدى عدم المساواة الهائل بين الجنسين إلى تهميشهن. يحاول الناشطون النسويون المساهمة في حل هذه التحديات عن طريق حملات التوعية على وسائل التواصل الاجتماعي. وفي هذه الحلقة، نناقش هذه الحملات وتأثيرها مع آمال عبدالله الباحثة في المركز اليمني للسياسات، وضيوفها هديل الأشول، المستشارة في التدريب وبناء القدرات لدى البنك الدولي، ومؤسسة مبادرة MENA AGE لحقوق المرأة، ومختار أحمد، باحث دكتوراه وصانع محتوى اجتماعي توعوي.

مع استمرار الصراع في اليمن، نرغب في إعطاء دفعة جديدة للمناقشات حول السلام. مع مشروعنا الجديد كاليدوسكوب، سوف نوفر مصدرًا جديدًا لاستلهام الأفكار لصنع السلام. نريد جمع المفكرين والخبراء معًا لتقريب وجهات النظر واستكشاف زوايا جديدة. نريد العمل عبر التخصصات، والجمع بين الخيال والبحث، وإلهام الجميع للتفكير خارج الحدود.

للمزيد:

https://www.yemenpolicy.org/ar/kaleidoscope/

وللمزيد عن اليمن من اليمنيين، قوموا بالتسجيل في نشرتنا الإخبارية:

https://www.yemenpolicy.org/#Newsletter

الموقع:

https://www.yemenpolicy.org/ar/

تويتر:

https://twitter.com/yemen_policy

فيسبوك:

https://www.facebook.com/yemenpolicyc