في بودكاست صوت الواقع، نخوض في موضوعات الفلسفة، الأخلاق، والمنطق بلغة تأملية عميقة، تُخاطب من يجد في التفكير راحة، وفي الأسئلة حياة.
في هذه الحلقة، نغوص في سؤال فلسفي قديم – متجدّد:
كيف تغيّرت الفلسفة عندما أصبحت “تفكّر في اللغة”؟
منذ القرن السابع عشر، بدأ الاهتمام يتزايد باللغة بوصفها موضوعًا للفلسفة، لا مجرّد أداتها.
وبين القرنين العشرين والواحد والعشرين، بلغ الأمر ببعض المفكرين أن قالوا:
"لا يوجد تفلسف حقيقي خارج فلسفة اللغة."
لكن ما الذي يجعل اللغة بهذا العمق والخطر في آنٍ واحد؟
كيف نستخدم مفاهيم مثل "العقل" و"الذهن" و"المخ" وكأنها شيء واحد، بينما كلٌ منها يحيل إلى تصور مختلف؟
ولماذا يعاني كثيرون من خلط المفردات وتداخل المصطلحات، رغم ثراء اللغة العربية الاستثنائي؟
في هذه الحلقة، نتحدث عن فلسفة اللغة، لا من باب نشأتها، بل من باب تأثيرها على وعينا، وعلى الطريقة التي نفهم بها أنفسنا والعالم.
هذه الحلقة مستخلصة من سلسلة حلقات منشورة على يوتيوب، لمشاهدة السلسلة الكاملة: اضغط هنا
تابعنا على تيك توك للمزيد من المقاطع الفكرية القصيرة: @n73_r
انضم إلى قناة تيليجرام لمتابعة جديد الحلقات اضغط هنا
استمع وشارك الحلقة مع من يهتم بالفكر النقدي، ولا تنسَ تقييم البودكاست!