
"كل ما اجي اكتب اشي عن الشيخ جرّاح قلبي بنكمش ودقاته بتزيد.
الشيخ جرّاح مش الحي اللي كبرت فيه، بس هي أكثر حارة حسيت بانتماء وحب الها. أهلها أهلي وزعلها زعلي.
مشاهد اليوم بتوجّع.. والبُعد بقتل."
هيك كتبت صديقتي هديل عزام جلاجل من حراك نقف معًا يوم اقتحام عضو الكنيست العنصري ايتامار بن غڤير للشيخ جراح وبناء خيمة لمكتبه هناك - الحي اللي كل اهله مهددين بالتهجير القسري. وحدة من العائلات هي عائلة سالم, تحدد تهجيرها لشهر آذار القريب.