
وفي وسط البلاء، برز عمر بن الخطاب — أمير المؤمنين — كقائدٍ من نور،
يواسي الجياع بيده، ويقسم ألا يذوق سمناً ولا لحمًا حتى يشبع آخر مسلم.
خرج إلى الصحراء يدعو الله ومعه العباس بن عبد المطلب،
فما بلغوا منازلهم حتى انهمرت السماء بالمطر كدموع الرحمة
.هُنَا نَكْشِفُ مَا جَرَى، مَعَ أَسْرَارِ العُصُورِ… حَيْثُ لِلتَّارِيخِ وَجْهٌ آخَرُ.
انضمّوا إلينا...لنبحر فِي أَعْمَاقِ التَّارِيخِ!
🔗 استمع الآن:🎧 سبوتيفاي:https://open.spotify.com/show/4Ht5xgtE02jTuFxsCX0uAR🍎 أبل بودكاست:https://podcasts.apple.com/us/podcast/أسرار-العصور/id1827705145📺 يوتيوب:https://m.youtube.com/@SecretsoftheEras
🔔 انضمّ إلينا... فهنا للتاريخ وجهٌ آخر.