
«تأخر هذا المقال طويلًا.. تأخر بقدر ما تعهدت لـ«الإنساني» أن يكون بين دفتي المنشور الدوري، وبقدر ما تعهدت لنفسي ألا أكتب إلا لخاطر من أعمل لإيصال أصواتهم. تأخر اثنين وعشرين عامًا. عمر اعتناقي لمذهب الصحافة وأوجاعها، وأكثر من نصف عمري قليلًا».
لقراءة المقال كاملًا، زر هذا الرابط: blogs.icrc.org/alinsani/2023/02/20/7156/