الذي يؤمن بأنّ يسوع، الذي هو الله والمنقذ، جاءَ ببشارة الماءِ والرّوحِ ليخلص كل المذنبين من آثامهم، يُنقذُ من كل آثامه، ويُصبحُ ابن للهِ الآب.
الرّسالة الأولى ليوحنا تقول أن يسوع، الذي هو الله، جاءَ إلينا ببشارة الماءِ والرّوحِ، و أنه هو إبنُ اللهِ الآب. إنّ الكتابَ، بكلمات أخرى، يُؤكّدُ في الغالب أن يسوع هو اللهُ (1 يوحنا 5: 20)، و يَشْهدُ بشكل مؤكّد لبشارة الماءِ والرّوحِ في الاصحاح 5.
نحن لا يَجِبُ أَنْ نَتردّدَ أَنْ نؤمن أن يسوع المسيح هو اللهُ وأَنْ نتبعه
All content for الرسالة الأولى ليوحنا (1) is the property of The New Life Mission and is served directly from their servers
with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
الذي يؤمن بأنّ يسوع، الذي هو الله والمنقذ، جاءَ ببشارة الماءِ والرّوحِ ليخلص كل المذنبين من آثامهم، يُنقذُ من كل آثامه، ويُصبحُ ابن للهِ الآب.
الرّسالة الأولى ليوحنا تقول أن يسوع، الذي هو الله، جاءَ إلينا ببشارة الماءِ والرّوحِ، و أنه هو إبنُ اللهِ الآب. إنّ الكتابَ، بكلمات أخرى، يُؤكّدُ في الغالب أن يسوع هو اللهُ (1 يوحنا 5: 20)، و يَشْهدُ بشكل مؤكّد لبشارة الماءِ والرّوحِ في الاصحاح 5.
نحن لا يَجِبُ أَنْ نَتردّدَ أَنْ نؤمن أن يسوع المسيح هو اللهُ وأَنْ نتبعه
الإصحاح 2-2. ربنا الذي قد أَصْبَحَ شفيعنا (1 يوحنا 2: 1-17)
الرسالة الأولى ليوحنا (1)
47 minutes 30 seconds
1 year ago
الإصحاح 2-2. ربنا الذي قد أَصْبَحَ شفيعنا (1 يوحنا 2: 1-17)
هذا النّظامِ القربانيِ كَانَ ظلَ الخيرات العتيدة (عبرانيين 10: 1). هنا، العبارة "الخيرات العتيدة" تَدْلُّ على الأعمالَ المستقيمةَ ليسوع المسيحِ، يعني، خلاصه للماءِ والرّوحِ. هَلْ تُريدُ أيضا أَنْ تَثقَ بالإنجيلِ الحقيقيِ حقاً للماءِ والرّوحِ بقلوبكَم؟ زملائي المؤمنين، عندما نجيئ امام الله ونَقفُ أمامه، نحن كَانَ يجبُ أَنْ نَستلمَ غَسْل آثامنا بواسطة المعرفة والثقة بناموس الخلاص الذي قَدْ خلصنا من كل آثامنا واَخذها. نحن يَجِبُ أَنْ نَعْرفَ أيضا ونؤمن بقلوبنا بأن هذا الخلاص لغَسْلِ الخطيئةِ هي بالكامل رحمةُ اللهِ وحبّه، وإنه بهذه المعرفةِ والايمان نحن يَجِبُ أَنْ نَقفَ امام الله.
https://www.bjnewlife.org/https://youtube.com/@TheNewLifeMissionhttps://www.facebook.com/shin.john.35
الرسالة الأولى ليوحنا (1)
الذي يؤمن بأنّ يسوع، الذي هو الله والمنقذ، جاءَ ببشارة الماءِ والرّوحِ ليخلص كل المذنبين من آثامهم، يُنقذُ من كل آثامه، ويُصبحُ ابن للهِ الآب.
الرّسالة الأولى ليوحنا تقول أن يسوع، الذي هو الله، جاءَ إلينا ببشارة الماءِ والرّوحِ، و أنه هو إبنُ اللهِ الآب. إنّ الكتابَ، بكلمات أخرى، يُؤكّدُ في الغالب أن يسوع هو اللهُ (1 يوحنا 5: 20)، و يَشْهدُ بشكل مؤكّد لبشارة الماءِ والرّوحِ في الاصحاح 5.
نحن لا يَجِبُ أَنْ نَتردّدَ أَنْ نؤمن أن يسوع المسيح هو اللهُ وأَنْ نتبعه