الذي يؤمن بأنّ يسوع، الذي هو الله والمنقذ، جاءَ ببشارة الماءِ والرّوحِ ليخلص كل المذنبين من آثامهم، يُنقذُ من كل آثامه، ويُصبحُ ابن للهِ الآب.
الرّسالة الأولى ليوحنا تقول أن يسوع، الذي هو الله، جاءَ إلينا ببشارة الماءِ والرّوحِ، و أنه هو إبنُ اللهِ الآب. إنّ الكتابَ، بكلمات أخرى، يُؤكّدُ في الغالب أن يسوع هو اللهُ (1 يوحنا 5: 20)، و يَشْهدُ بشكل مؤكّد لبشارة الماءِ والرّوحِ في الاصحاح 5.
نحن لا يَجِبُ أَنْ نَتردّدَ أَنْ نؤمن أن يسوع المسيح هو اللهُ وأَنْ نتبعه
All content for الرسالة الأولى ليوحنا (1) is the property of The New Life Mission and is served directly from their servers
with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
الذي يؤمن بأنّ يسوع، الذي هو الله والمنقذ، جاءَ ببشارة الماءِ والرّوحِ ليخلص كل المذنبين من آثامهم، يُنقذُ من كل آثامه، ويُصبحُ ابن للهِ الآب.
الرّسالة الأولى ليوحنا تقول أن يسوع، الذي هو الله، جاءَ إلينا ببشارة الماءِ والرّوحِ، و أنه هو إبنُ اللهِ الآب. إنّ الكتابَ، بكلمات أخرى، يُؤكّدُ في الغالب أن يسوع هو اللهُ (1 يوحنا 5: 20)، و يَشْهدُ بشكل مؤكّد لبشارة الماءِ والرّوحِ في الاصحاح 5.
نحن لا يَجِبُ أَنْ نَتردّدَ أَنْ نؤمن أن يسوع المسيح هو اللهُ وأَنْ نتبعه
الإصحاح 2-4. لا تَحْبُّوا العالم ولا الأشياء التى في العالمِ (1 يوحنا 2: 15-17)
الرسالة الأولى ليوحنا (1)
30 minutes 28 seconds
1 year ago
الإصحاح 2-4. لا تَحْبُّوا العالم ولا الأشياء التى في العالمِ (1 يوحنا 2: 15-17)
اَعْرفُ بأنّك وأننى نُكافحُ أمام ثلاثة أنواعِ من الشهوات. فى يعقوب 4: 1, مكتوب، " من اين الحروب والخصومات بينكم اليست من هنا من لذاتكم المحاربة في اعضائكم" هنا في رسالة يوحنا الأولى، يَتكلّمُ الكتاب المقدس عن الشهوة كشهوة الجسد، شهوة العيونِ، وتعظم المعيشة.فى الحقيقةِ، إنه لأن هذه الثلاثة أنواعِ من الشهوات التي نُكافحُ ضدها فى حياتنا بالايمان ولذا غالباً نزل على أشياءِ العالمِ. نظراً لشهوة الجسد هذه، شهوة العيونِ، وتعظم المعيشة، حياتنا بالايمان تنحدر غالباً، مع أنّنا نحن نخلص. وهو يَحْزنني بعمق أَنْ اَرى هذا يحدثِ.
https://www.bjnewlife.org/https://youtube.com/@TheNewLifeMissionhttps://www.facebook.com/shin.john.35
الرسالة الأولى ليوحنا (1)
الذي يؤمن بأنّ يسوع، الذي هو الله والمنقذ، جاءَ ببشارة الماءِ والرّوحِ ليخلص كل المذنبين من آثامهم، يُنقذُ من كل آثامه، ويُصبحُ ابن للهِ الآب.
الرّسالة الأولى ليوحنا تقول أن يسوع، الذي هو الله، جاءَ إلينا ببشارة الماءِ والرّوحِ، و أنه هو إبنُ اللهِ الآب. إنّ الكتابَ، بكلمات أخرى، يُؤكّدُ في الغالب أن يسوع هو اللهُ (1 يوحنا 5: 20)، و يَشْهدُ بشكل مؤكّد لبشارة الماءِ والرّوحِ في الاصحاح 5.
نحن لا يَجِبُ أَنْ نَتردّدَ أَنْ نؤمن أن يسوع المسيح هو اللهُ وأَنْ نتبعه