
هذه الحلقة من سلسلة وراء الستار تأخذ المستمع إلى قلب مدينة قسنطينة، حيث الأسطورة تمتزج بالواقع. الصندوق الذي لا يُفتح إلا بالدم يصبح محور قصة مليئة بالرهبة، الأصوات الغامضة، والاختفاءات المريبة. النهاية المفتوحة تجعل المستمع يتساءل: هل كان مجرد خيال… أم أن هناك أبوابًا حقيقية لا تُفتح إلا بالدم؟