
"نحن نعيش اليوم في عالم السرعة والمنافسة الشرسة وسوق العمل المنفتِح، والذي قد لا يعني لبعضنا شيئًا؛ بينما يُمثِّل لبعضنا الآخر تحدِّيًا كبيرًا وهامًَّا، يتمثَّل بمدى قدرتهم على الظهور والتميُّز ضمن سوق العمل المكتظ بملايين الكفاءات والاختصاصات، فتجدهم عاقدي العزم على تطوير مهاراتهم وقدراتهم من أجل أن يكونوا مستحِقين للفرص القويّة، فهم موقنون أن الحياة نصيرة المجتهد، وأن رسالتنا في الكون تتمثَّل في سعينا إلى تطوير ذاتنا وتقديم النفع للبشريّة."