
في كتب الحديث، نبوءة عن باب يفصل الأمة عن طوفان الدم. سأل عمر بن الخطاب: أيفنح الباب أم يُكسر؟
نعود لزمن الحاجز الحديدي لنرى كيف تعامل عمر مع أول فتنة فكرية (قصة صبيغ بن عسل)، ولماذا كان اغتياله هو الكسر العظيم الذي أعلن نهاية الأمان. الباب انكسر.. وبذور ابن سبأ تنمو في الظلام.