All content for قرآنيات إسلام أون لاين is the property of إسلام أون لاين islamonline and is served directly from their servers
with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
موسى بن عمران من سلالة يعقوب بن إسحق بن إبراهيم عليهم السلام، أحد أولي العزم من الرسل، ومن المقربين إلى الله تعالى، فضله الله تعالى وخصه بأعلى مراتب الوحي، وهو الكلام المباشر دون وساطة الملائكة، فإن موسى عليه السلام كليم الله
من قصار سور القرآن سورة العصر، وآياتها ثلاث، وهي على قصرها جمعت من العلوم ما جمعت، فقد روي عن الشافعي أنه قال: (لو لم ينزل غير هذه السورة لكفت الناس) .
سورة فاطر مكية وتشتمل على معان عظيمة في العقيدة وإثبات البراهين والدلائل على توحيد العبادة والخلق لله تعالى، والدلالة على رسالة النبي صلى الله عليه وسلم
مما صار مثلا من القرآن (الطيبات للطيبين) وقد جاء ضمن الآيات التي نزلت بعد حديث القرآن عن حادثة الإفك التي اتهمت فيها السيدة عائشة وبرأها الله، فما فقه الآية؟
في الآية الكريمة المكونة من ثلاث كلمات في كل لفظ منها إشارة ودلالة؛ فتكرار لفظ اقرأ بعد وروده في الآية الأولى، واختيار لفظ الرب دون غيره كل ذلك العلماء لهم فيه توجيه وتفسير ..
قال الله تعالى: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجاتٍ} هذه الآية تحدد درجة العالم الرباني، وهي تعد حجة واضحة ما هي درجة العالم الرباني؟
(مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا) النساء 11 قدم الوصية على الدين في آيتي الميراث 11 و12. وورد هذا التقديم أربع مرات في هاتين الآيتين: مرة في الآية 11
ما نزلت على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم آية هي أشد من هذه الآية، ولو كتم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم شيئا من الوحي لكتمها كما تقول عائشة رضي الله