في الحلقة الأولى من حُزَّاية نبدأ من الجذور... من البيت... ومن الأم .
نتساءل: هل البيت هو المدرسة الأولى، أم أن الأم هي المدرسة التي لا تُشبه أي مدرسة؟
آخذكم معي في رحلة دافئة إلى ذكريات طفولتي مع أمي ”أفراح أنور العامري“ — المعلمة، المربية، القدوة، وصاحبة الأثر األكبر في حياتي.
حكايات عن القيم، والصرامة الجميلة، والأمان، والشينين.
حلقة عن امرأة كانت بيتاً ، ومدرسةً ، وحضناً لن يتكرر..
إلى روح أمي... وإلى كل أم.