
في هذه الحلقة من كلام ساكت أتحدّث بصوتٍ صادق عن القُرب…
حين لا يعود أماناً ، وحين نتمسّك بالعلاقات خوفًا من الفقد لا حباً في الطمأنينة.
أحاول معكم أن ننتبه للإشارات الصغيرة،
وأن نسأل أنفسنا بهدوء:
هل هذا القرب يُشبه الحُب… أم يُشبه التعب؟
كلام ساكِتْ
مساحة لما لم نقله،
وحديث يتحدث فيه الصمت