في هذه الحلقة من "في الليوان" يتحدث زهدي نجيب مع جلعاد سيڤِت مؤسس جمعية "مدرسة" لتعليم اللغة العربية. حيث يُخبرنا جلعاد عن الأسباب التي دفعته لتعلّم اللغة العربية وتعليمها للآخرين، وعن الرحلة التي خاضها من أجل تحقيق هذا الحلم. بالإضافة إلى تطرّقه خلال حديثه إلى بعض النقاط الحساسة والجوهرية والصور النمطية السائدة عن تعلّم اليهود للغة العربية، وعن التحديات التي تواجهنا كمقدسيين عندما يتعلّق الأمر بالآخر وتحديدا في سياق اللغة المتحدثة
في هذه الحلقة من "في الليوان" يتحدّث زهدي نجيب مع الشاب المقدسيّ مهندس الحاسوب والرحّال الرقمي جمال مشعل. حيث يخبرنا جمال عن فكرة الترحال الرقمي بالعموم وكيف بدأ بالقيام بها قبل خمس سنوات من الآن. يُحدّثنا جمال أيضا عن السيرورة التي مرّ بها حتى وصل لما هو عليه اليوم، وعن التحرر من الموروثات المجتمعية والدينية التي رافقته خلال مسيرته، وعن التحديّات التي تواجه الرحالة الرقميين بالعموم والعرب منهم بالتحديد
في هذه الحلقة من "في الليوان" يتحدّث زهدي نجيب باللغة العربية مع الكوميدية اليهودية إيرانية الأصل نوعم شوستر المعروفة باسم نعمة. نالت نعمة شهرة واسعة في العالم العربي والفلسطيني تحديدا بعد تقديمها لمحتوىً كوميدي ساخر ينتقد سياسة الاحتلال وتطبيعه للعلاقات مع بعض الدول العربية
في هذه الحلقة من "في الليوان" يتحدث زهدي نجيب مع الشابّة المقدسية ليلى (اسم مستعار) ، بحيث تُخبرنا ليلى عن قصة اكتشافها لهويتها الجنسية والتحديات العائلية والمجتمعية المرافقة لها، بالإضافة إلى بحثها عن أجوبة لأسئلة مصيرية حول المستقبل والمخاوف المحيطة به، حتى وصولها لمرحلة تقبّل الذات
في هذه الحلقة من "في الليوان" يتحدث زهدي نجيب مع الشاب عومر شوستر اليهودي السابق والمسلم الحالي، بحيث يخبرنا عومر عن رحلته التي بدأها منذ جيل المراهقة والشباب في البحث عن أجوبة لأسئلة عميقة دفعته في نهاية المطاف إلى تغيير دينه إلى الإسلام
في هذه الحلقة من "في الليوان" يتحدّث زهدي نجيب مع الناشطة والمؤثرة المقدسية وصانعة المحتوى أفنان العباسي، بحيث يتناولون موضوع التنمّر بشكل عام وكيف عززت وسائل التواصل الاجتماعي هذه الظاهرة بشكل خاص، بالإضافة إلى ذلك تشاركنا أفنان في التحديات التي واجهتها وما زالت تواجهها يوميا خلال طرحها للمحتوى التوعوي على وسائل التواصل الإجتماعي.
في هذه الحلقة من "في الليوان" يتحدث زهدي نجيب مع الفنان آبو ساهاچيان ، بحيث يخبرنا آبو عن مركبات هويته الفنية النابعة من اختلاط الهوية الوطنية والقومية لديه، بالإضافة للحديث عن الفن البديل وما حوله من تحديات ذات علاقة بالمجتمع الفلسطيني.